(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
قررت الدنمارك تمديدالرقاية على حدودها بدواعي خطر الإرهاب. وقالت وزيرة الهجرة والاندماج إنغر ستويبيرغ : ”لا يزال هناك تهديد إرهابي خطير ضد الدنمارك، وضغط كبير على الحدود الخارجية لأوروبا، لذلك، ترى الحكومة أن مراقبة الحدود ضرورية لحماية الأمن في الدنمارك”. في الوقت نفسه، تتوقع أن تتخذ دول شنغن الأخرى التي وضعت ضوابط على الحدود – بما فيها السويد – قرارات مماثلة في وقت قريب. وأوضحت ستويبيرغ “ لدينا إتصالات وثيقة للغاية مع عدد من الدول فيما يتعلق بتعزيز مراقبة الحدود، أعلم أنهم سيتخذون القرار نفسه قريباً”. حسب القانون الدنماركي فإن قرار تشديد مراقبة الحدود صالح لمدة ستة أشهر، ويتم تجديده في حال استدعت الظروف الأمنية، وتنتهي صلاحية الضوابط الحالية في 11 نوفمبر المقبل. بالإضافة إلى الدنمارك والسويد، أعادت ألمانيا والنمسا والنرويج وضع ضوابط الحدود في نظام شنغن، جراء تدفق اللاجئين منذ عام 2015.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
